لماذا تكون افكارنا متضاربة

نعم هناك من انواع البشر يمر في مراحل من الضروف وخاصة في هذا الزمن المتقلب من الناحة الاستقرار المالي والاستقرار الذاتي وخاصة في بلدانا العربية الاغلب غير مستقر لابدنيا ولا ذهنيا ولا ماديا .
اولا:- الضروف نحن ايها الشعوب الذي انشائنها وهيئنا لها هذا المناخ المضطرب الذي الان نجني ثمارة ونحملها الضروف نحن الذي سلطنا على ارقابنا التوافه والمتربصين بنا الذين وضعوا هذه الشعوب في هذا المتغيرات لكي نفكر جميعا ماذا بعد وماهي الحلول لكي ننهظ ونتحرر من هذا الاستعباد والاستبداد الطريق ليس سهلا من يملك العلم هو السلاح ومن يملك صنع التفكير والاخذ بالايدي على جميع الشعوب فل يقدم ولايبخل باي فكرة باي مشروع يفي بالنجاح ولاكن على الشعوب تدرك انه لايوجد ثقة بين المجتمعات وخاصة العربية لان لايوجد لدينا مبدء صادق ونزية لان الثقه معدومة بين الشعوب وهذه ليس تقليل بحق الشعوب ولاكن هذه هي الحقيقه الموجعه والصادمة علينا بالتفكير مليا وبجدية لكي نههظ الى الامام ومستقبل ابنائنا وابناهكم الى زمن مشرق عليكم بالعلم والتفكير وصناعة الفكرة والارادة الصادقة بيننا لكي نتقدم خطوة الى الامام ومن لدي اي طرح او انتقاد اوفكره لايبخل بها علينا ولو يخونني التعبير في بعض الكلمات التي لم اجيد صياغتها الجيدة ارجو المعذه والسلام
سلطان للمعلومات والروايات
كاتب المقالة
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع مدونة ابو حسام .

جديد قسم :

إرسال تعليق